منتديات جيل المستقبل

معنى الإيمان: 613623



عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معنى الإيمان: 829894
ادارة المنتدي معنى الإيمان: 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات جيل المستقبل

معنى الإيمان: 613623



عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا معنى الإيمان: 829894
ادارة المنتدي معنى الإيمان: 103798

منتديات جيل المستقبل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات جيل المستقبل

قال الله تعالى : ( وقل ربي زدني علماً)

المواضيع الأخيرة

» كل عام وأنتم بخير
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالأحد أغسطس 16, 2009 12:01 pm من طرف احمد صفوان

» رمضان كريم
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 14, 2009 11:50 am من طرف المشرف العام (باسل)

» لأهداف السلوكية :
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 9:51 pm من طرف الزعيم

» الوحدة التاسعة
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 9:49 pm من طرف الزعيم

» الأهداف السلوكية
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 9:47 pm من طرف الزعيم

» الهمزة المتوسطة على الياء
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 4:39 pm من طرف المشرف العام (باسل)

» تدريب التلاميذ على بعض المهارات الإملائية التي سبقت دراستها
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 4:37 pm من طرف المشرف العام (باسل)

» ـ تضعيف الحروف " الشدة
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 4:35 pm من طرف المشرف العام (باسل)

» الوحدة الثانية الجزء الأولأولا : حروف المـــد : ـ
معنى الإيمان: I_icon_minitimeالسبت يوليو 11, 2009 4:34 pm من طرف المشرف العام (باسل)

التبادل الاعلاني

نوفمبر 2024

الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية


    معنى الإيمان:

    avatar
    ????
    زائر


    312 معنى الإيمان:

    مُساهمة  ???? الأحد يونيو 14, 2009 10:59 pm

    معنى الإيمان:

    الإيمان: هو التصديق بكل ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم.

    سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإيمان، فقال: "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتبه ورسله، واليوم الآخر، وتؤمن بالقدر خيره وشره".

    فمعنى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم أنَّ الإيمان هو التصديق بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.

    الإيمان وحقيقته:

    الإيمان تصديق القلب بالله وبرسوله، وهو التصديق الذي لا يرد عليه شك ولا ارتياب، وهو التصديق المطمئن الثابت المتيقن الذي لا يتزعزع ولا يضطرب، ولا تهجس فيه الهواجس ولا يتلجلج فيه القلب والشعور.

    فالقلب متى تذوق حلاوة الإيمان واطمأن إليه وثبت عليه، لابد من دفع لتحقيق حقيقته في خارج القلب في واقع الحياة في دنيا الناس، يريد أن يوجد مناسبة بين ما يستشعره في باطنه من حقيقة الإيمان، وما يحيط به في ظاهره من مجريات الأمور وواقع الحياة، ولا يطيق الصبر على المفارقة بين الصورة الإيمانية في حسه والصورة الواقعية من حوله لأن هذه المفارقة تؤذيه وتصدمه في كل لحظة.

    فالإيمان في حقيقته عمل نفسي يبلغ أغوار النفس ويحيط بجوانبها كلها من إدراك وإرادة ووجدان.

    وترتسم حقيقة الإيمان بأمور:

    أولاً: إدراك(1) ذهني تنكشف حقائق الوجود على ما هي عليه في واقع الأمر، وهذا الانكشاف لا يتم إلا عن طريق الوحي الإلهي المعصوم.

    ثانياً: بلوغ هذا الإدراك الذهني حدَّ الجزم الموقن الذي لا يزلزله شك ولا شبهة قال الله تعالى: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا(2)} [الحجرات: 15].

    ثالثاً: أن يصحب هذه المعرفة الجازمة إذعان قلبي، وانقياد إرادي، يتمثل في الخضوع والطاعة لحكم من آمن به مع الرضا والتسليم.

    قال الله تعالى: {فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء: 65].

    وقال الله تعالى: {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} [النور: 51].

    ______________________

    (1) علم أو معرفة.

    (2) لم يشكوا.

    وقال تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ} [الأحزاب: 36].

    رابعاً: أن يتبع تلك المعرفة، وهذا الإذعان حرارة وجدانية قلبية، تبعث على العمل بمقتضيات العقيدة، والتمسك بمبادئها الخلقية والسلوكية فهي الجهاد في سبيلها بالمال والنفس، والقرآن الكريم يصف المؤمنين الحقيقيين:

    {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانَا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا} [الأنفال: 4,2]

    معنى الإحسان:

    الإحسان: وهو تحقيق الإخلاص في العبادة وهو على مرتبتين كما أخبر بذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك".

    المرتبة الأولى وهي الأعلى: أن تعبد الله كأنك تراه وهذه مرتبة المشاهدة:

    وهي أن يتنور القلب بالإيمان، وتنفذ البصيرة حتى يصير الغيب كالعيان.

    فمن عَبَدَ اللهَ عز وجل، وهو يستحضر قربَه منه، وأنه بين يديه، كأنه يراه أوجب له ذلك الخشية والخوف والهيبة والتعظيم.

    المرتبة الثانية: وهي دون الأولى: وهي الإخلاص، وهو أن يعمل العبد على استحضار مشاهدة الله إياه واطلاعه عليه، فإذا استحضر العبد هذا في عمله فقد حقق الإخلاص، فهو مخلص لله تعالى غير ملتفت إلى غيره ولا مريد بعمله سواه.


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 12:48 am