Ahlamontada 
بسم الله الرحمن الرحيم والسلام عليكم
أهلا وسهلا بكل الإخوة في هذا الموضوع
الذي أكتبه بمناسبة حلول الموسم الصيفي
هذا الموسم هو موسم الشاطئ ،موسم السباحة ،موسم الاستمتاع بهواء البحر ،وأشعة الشمس وموسم الكثير الكثير .
... كلكم عرف علاقة هذا الموسم ببيئتنا ،خاصة أن أغلبنا ذهب أوسيذهب للشاطئ وخاصة أن أغلبنا شاهد أو سيشاهد بعض صور تعدي الإنسان على الشاطئ وبالتالي على البيئة وهذه هي العلاقة.
... سأتكلم في موضوعي هذا عن العلاقة السابقة وسأستشهد ببعض ااصور التي أعددتها من أحد الشواطئ العام الفائت . (ملاحظة:كل الصور من نفس الشاطئ)
تمنياتي أن تستمتعوا وتحسوا وتستدركوا وتشرعوا .
على بركة الله
يلوث الإنسان الشاطئ . وتتمثل صور تلويثه للشاطئ في رمي القاذورات في كل مكان والتي رغم ما تظهره من صغر إلى أنها شيئ مشين ويفسد جمال الشاطئ..
وللأسف لا توجد سلطات مكلفة بمراقبة مثل هذه التصرفات الطائشة في أغلب الشواطئ.
ولا توجد حتى سلطات مكلفة بتنظيف هذه القاذورات في بعض الشواطئ.
والملاحظ أولا أن هناك من أشار إلى عدم رمي القارورات إلا أنهم رموها
والعجيب في الأمر أن أصحاب هؤلاء القارورات أخذوها معهم لينظفوا أنفسهم ثم لوثوا بها مكان
يعني شيئان متضادان النظافة والوسخ في نفس الوقت.
ثم تدخل وقبل أن تصل إلى المياه تجد في منتصف المساحة
وأترك التعليق لكم
وقبل أن تصل إلى الشاطئ تفزع
أما عندما تصل إلى الشاطئ ينفتح قبلك وينفتح كثيرا بجمال الشاطئ وروعته
وأقول تمنياتنا أن تكول كل رمال الشاطئ الذهبية نظيفة كهذه.
إلى هنا نختم عرض الصور وأقول بعض الكلمات
خلال كل هذا العرض، اللوم واقع على الزوار الذين لوثوا المكان بقاذوراتهم وهم الفئة الملوثة رقم 1 .
ولكن هناك لوم آخر على فئتين:
الفئة الأولى من الناس هي أهل المكان الذين كان عليهم توجيه هؤلاء الزوار الذي أغلبهم (الزوار) مقيمين عند أهل المكان (عقار) ،أيضا كان عليهم ابلاغ السلطات القائمة لتنظيف المكان وتزويده بالأشياء الازمة،وهناك الكثير من الأمور التي في امكانهم فعلها.
أما الفئة الثانية فهي السلطات التي همشت الشاطئ حيث لا يوجد سلة مهملات واحدة ولا مكان واحد لرمي القمامة وهذا التهميش وجب تداركه.
... نلخص القول لنقول
هناك عدة شواطئ مماثلة وحتى أنها محروسة إلى أنها تتعرض لمثل هاته الأعمال ،
يعني هناك الكثير من الأناس الذين يساهمون في هذا.
لدى أوجه رسالة قصيرة أختم بها موضوعي الذي أتمنى أن ينال رضاكم
الشاطئ نعمة من الله فأيا كنتم أنتم، زوار،أهل مكان،سلطات... ،حاولوا أن تعملوا كل الازم للحفاظ على هذه النعمة من شبح التلوث.
هذه بيئتنا والحفاظ عليها حفاظ على أنفسنا.
أهلا وسهلا بكل الإخوة في هذا الموضوع
الذي أكتبه بمناسبة حلول الموسم الصيفي
هذا الموسم هو موسم الشاطئ ،موسم السباحة ،موسم الاستمتاع بهواء البحر ،وأشعة الشمس وموسم الكثير الكثير .
... كلكم عرف علاقة هذا الموسم ببيئتنا ،خاصة أن أغلبنا ذهب أوسيذهب للشاطئ وخاصة أن أغلبنا شاهد أو سيشاهد بعض صور تعدي الإنسان على الشاطئ وبالتالي على البيئة وهذه هي العلاقة.
... سأتكلم في موضوعي هذا عن العلاقة السابقة وسأستشهد ببعض ااصور التي أعددتها من أحد الشواطئ العام الفائت . (ملاحظة:كل الصور من نفس الشاطئ)
تمنياتي أن تستمتعوا وتحسوا وتستدركوا وتشرعوا .
على بركة الله
يلوث الإنسان الشاطئ . وتتمثل صور تلويثه للشاطئ في رمي القاذورات في كل مكان والتي رغم ما تظهره من صغر إلى أنها شيئ مشين ويفسد جمال الشاطئ..
وللأسف لا توجد سلطات مكلفة بمراقبة مثل هذه التصرفات الطائشة في أغلب الشواطئ.
ولا توجد حتى سلطات مكلفة بتنظيف هذه القاذورات في بعض الشواطئ.
والملاحظ أولا أن هناك من أشار إلى عدم رمي القارورات إلا أنهم رموها
والعجيب في الأمر أن أصحاب هؤلاء القارورات أخذوها معهم لينظفوا أنفسهم ثم لوثوا بها مكان
يعني شيئان متضادان النظافة والوسخ في نفس الوقت.
ثم تدخل وقبل أن تصل إلى المياه تجد في منتصف المساحة
وأترك التعليق لكم
وقبل أن تصل إلى الشاطئ تفزع
أما عندما تصل إلى الشاطئ ينفتح قبلك وينفتح كثيرا بجمال الشاطئ وروعته
وأقول تمنياتنا أن تكول كل رمال الشاطئ الذهبية نظيفة كهذه.
إلى هنا نختم عرض الصور وأقول بعض الكلمات
خلال كل هذا العرض، اللوم واقع على الزوار الذين لوثوا المكان بقاذوراتهم وهم الفئة الملوثة رقم 1 .
ولكن هناك لوم آخر على فئتين:
الفئة الأولى من الناس هي أهل المكان الذين كان عليهم توجيه هؤلاء الزوار الذي أغلبهم (الزوار) مقيمين عند أهل المكان (عقار) ،أيضا كان عليهم ابلاغ السلطات القائمة لتنظيف المكان وتزويده بالأشياء الازمة،وهناك الكثير من الأمور التي في امكانهم فعلها.
أما الفئة الثانية فهي السلطات التي همشت الشاطئ حيث لا يوجد سلة مهملات واحدة ولا مكان واحد لرمي القمامة وهذا التهميش وجب تداركه.
... نلخص القول لنقول
هناك عدة شواطئ مماثلة وحتى أنها محروسة إلى أنها تتعرض لمثل هاته الأعمال ،
يعني هناك الكثير من الأناس الذين يساهمون في هذا.
لدى أوجه رسالة قصيرة أختم بها موضوعي الذي أتمنى أن ينال رضاكم
الشاطئ نعمة من الله فأيا كنتم أنتم، زوار،أهل مكان،سلطات... ،حاولوا أن تعملوا كل الازم للحفاظ على هذه النعمة من شبح التلوث.
هذه بيئتنا والحفاظ عليها حفاظ على أنفسنا.
» رمضان كريم
» لأهداف السلوكية :
» الوحدة التاسعة
» الأهداف السلوكية
» الهمزة المتوسطة على الياء
» تدريب التلاميذ على بعض المهارات الإملائية التي سبقت دراستها
» ـ تضعيف الحروف " الشدة
» الوحدة الثانية الجزء الأولأولا : حروف المـــد : ـ