حياتها
ولدت سوزان عبد الستار تميم في بيروت (لبنان)، في 23 سبتمبر 1977، لأسرة مسلمة. لديها شقيق واحد هو خليل. درست في كلية الصيدلة لكنها لم تكمل بعد أن تقدمت إلى برنامج "ستوديو الفن" الفني العام 1996، حيث نالت الميدالية الذهبية عن الفئة التي اشتركت بها .
سوزان تميم سبق لها الزواج مرتين الأولى من "علي مزنر" حيث طلقا لاحقا، و الثانية من عادل معتوق وهو منظم حفلات لبناني، تعرفت عليه من خلال سيمون أسمر،[2] الا أنها طلبت الطلاق، و في ظل رفض معتوق لتطليقها، انفصلت عنه و استقرت في القاهرة حيث منزل لها هناك قرب حي المعادي، نتيجة لرفع معتوق عليها دعاوى قضائية في لبنان، حيث طالب لاحقا نقابة الموسيقيين المصرية "بمنعها من ممارسة أي نشاط فني" في مصر، بل و بمنع قنوات فضائية فنية لبنانية و منها روتانا من بث أي أغاني أو كليبات لها[3].
[عدل] ألبومات
قدمت عدد من الألبومات الفنية الغنائية والأغاني المنفردة، ومسرحية غنائية هي "غادة الكاميليا" .
ألبوم ساكن قلبي (2003)[4].[5]
كما سجلت تميم آخر ألبوماتها الغنائية مع شركة عالم الفن، كما قام المخرج هادي الباجوري بتصوير آخر أغنياتها المصورة فيديو كليب "يصعب عليا" في سويسرا. الأغنية بثت على قناة مزيكا الموسيقية و تسببت في مشاكل قضائية بين عادل معتوق من جهة ومحسن جابر وعالم الفن من جهة أخرى.[6]
[عدل] وفاتها
لقيت سوزان تميم مصرعها حيث عثر عليها مقتولة في شقتها بدبي في 28 يوليو 2008 بعد أن عاجلها القاتل بمجرد دخوله باب الشقة بسكين على رقبتها، ونفى القائد العام لشرطة دبي في مؤتمر صحفي لاحقا في 10 أغسطس، ماتردد في وسائل إعلامية عن التمثيل بالجثة أو قطع رقبتها أو طعنها عدة طعنات.[7] وكانت وسائل إعلام ومواقع على الإنترنت ذكرت أن تميم "توفيت اثر تلقيها عدة طعنات بالسكين، و أن جثتها قد تم التمثيل بها" .[8] كما أكدت عائلة سوزان خلال التشييع "أن جثتها غير مشوهة، و أن وجهها سليم و دعت إلى عدم تصديق أي من الاشاعات الصادرة من كل الأطراف". وقامت شرطة دبي بالتحقيق في الجريمة .[9][10].
الجدير بالذكر أن سوزان تميم سبق لها أن تقدمت ببلاغ لدى الشرطة المصرية تتهم فيه عادل معتوق بتهديدها .[11]
و بحسب مصدر أمني إماراتي فان سوزان تميم أقامت في دبي بمنطقة المارينا منذ 5 أشهر بعد أن اشترت شقة في أحد الأبراج السكنية الفخمة في الصفوح بالجميرا.[12]
من ناحية أخرى طلبت الحكومة اللبنانية من الإنتربول في دبي المشاركة في التحقيقات و تبادل المعلومات بخصوص مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم. ويتابع هذه القضية رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة و وزير العدل إبراهيم نجار.[13]
وبحسب صحيفة غلف نيوز الإماراتية فقد صرح الكوافير الخاص بسوزان تميم في بيروت "أن تميم ارادت ترك الغناء، والتوجه لإكمال دراستها في جامعة القاهرة".[14] كما أكد الأمر أيضا أحد أصدقائها المقربين .
شيع جثمانها من جامع الخاشقجي في بيروت بعد وصولها إلى بيروت من دبي في 4 أغسطس 2008 ووريت في جبانة في بيروت في "محلة قصقص".[15]. خلا تشييعها من الحضور الرسمي و النقابي، فاقتصر على ذويها، كما حضر من الوسط الفني فقط الفنان معين شريف والممثل والمخرج باسم مغنية اضافة إلى مصفف الشعر جو رعد. و لم تحضر أي شخصية فنية أخرى.[بحاجة لمصدر]
جاء في مؤتمر صحفي لشرطة دبي 11 أغسطس 2008 أن القاتل الذي تم تصويره من قبل كاميرات أمن البرج السكني في منطقة المارينا بدبي قد تم القبض عليه في "بلد عربي"، من جهة أخرى ألقت الشرطة المصرية القبض على محسن السكري، والذي يشغل وظيفة "ضابط أمن مدني" في أحد الفنادق، والذي اعترف بتقاضيه مبلغا كبيرا ليقتل تميم، حيث ذكرت صحف إماراتية أن مشتبها بهما وصلا دبي قبل يومين من مقتل المغنية اللبنانية، وغادرا بعد مقتلها بساعات .[16] ويشرف النائب العام المصري على التحقيقات الجارية.
وقد وجه الادعاء العام المصري تهما رسمية ضد رجل الامن محسن السكري بقتل تميم مقابل مليوني دولار قبضها من هشام طلعت مصطفى، رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى للاستثمارات العقارية و تمت إحالتهما إلى محكمة الجنايات و رفع الحصانة عن هشام مصطفى
وجاء في نص الاتهام الرسمي ان هشام طلعت مصطفى "شارك من خلال تحريض واتفاق ومساعدة المتهم الاول (السكري) في قتل الضحية ثأرا". واضاف الادعاء في منطوق النص ان مصطفى "قدم له (السكري) معلومات خاصة واموال ضرورية للتخطيط للجريمة وتنفيذها
ولدت سوزان عبد الستار تميم في بيروت (لبنان)، في 23 سبتمبر 1977، لأسرة مسلمة. لديها شقيق واحد هو خليل. درست في كلية الصيدلة لكنها لم تكمل بعد أن تقدمت إلى برنامج "ستوديو الفن" الفني العام 1996، حيث نالت الميدالية الذهبية عن الفئة التي اشتركت بها .
سوزان تميم سبق لها الزواج مرتين الأولى من "علي مزنر" حيث طلقا لاحقا، و الثانية من عادل معتوق وهو منظم حفلات لبناني، تعرفت عليه من خلال سيمون أسمر،[2] الا أنها طلبت الطلاق، و في ظل رفض معتوق لتطليقها، انفصلت عنه و استقرت في القاهرة حيث منزل لها هناك قرب حي المعادي، نتيجة لرفع معتوق عليها دعاوى قضائية في لبنان، حيث طالب لاحقا نقابة الموسيقيين المصرية "بمنعها من ممارسة أي نشاط فني" في مصر، بل و بمنع قنوات فضائية فنية لبنانية و منها روتانا من بث أي أغاني أو كليبات لها[3].
[عدل] ألبومات
قدمت عدد من الألبومات الفنية الغنائية والأغاني المنفردة، ومسرحية غنائية هي "غادة الكاميليا" .
ألبوم ساكن قلبي (2003)[4].[5]
كما سجلت تميم آخر ألبوماتها الغنائية مع شركة عالم الفن، كما قام المخرج هادي الباجوري بتصوير آخر أغنياتها المصورة فيديو كليب "يصعب عليا" في سويسرا. الأغنية بثت على قناة مزيكا الموسيقية و تسببت في مشاكل قضائية بين عادل معتوق من جهة ومحسن جابر وعالم الفن من جهة أخرى.[6]
[عدل] وفاتها
لقيت سوزان تميم مصرعها حيث عثر عليها مقتولة في شقتها بدبي في 28 يوليو 2008 بعد أن عاجلها القاتل بمجرد دخوله باب الشقة بسكين على رقبتها، ونفى القائد العام لشرطة دبي في مؤتمر صحفي لاحقا في 10 أغسطس، ماتردد في وسائل إعلامية عن التمثيل بالجثة أو قطع رقبتها أو طعنها عدة طعنات.[7] وكانت وسائل إعلام ومواقع على الإنترنت ذكرت أن تميم "توفيت اثر تلقيها عدة طعنات بالسكين، و أن جثتها قد تم التمثيل بها" .[8] كما أكدت عائلة سوزان خلال التشييع "أن جثتها غير مشوهة، و أن وجهها سليم و دعت إلى عدم تصديق أي من الاشاعات الصادرة من كل الأطراف". وقامت شرطة دبي بالتحقيق في الجريمة .[9][10].
الجدير بالذكر أن سوزان تميم سبق لها أن تقدمت ببلاغ لدى الشرطة المصرية تتهم فيه عادل معتوق بتهديدها .[11]
و بحسب مصدر أمني إماراتي فان سوزان تميم أقامت في دبي بمنطقة المارينا منذ 5 أشهر بعد أن اشترت شقة في أحد الأبراج السكنية الفخمة في الصفوح بالجميرا.[12]
من ناحية أخرى طلبت الحكومة اللبنانية من الإنتربول في دبي المشاركة في التحقيقات و تبادل المعلومات بخصوص مقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم. ويتابع هذه القضية رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة و وزير العدل إبراهيم نجار.[13]
وبحسب صحيفة غلف نيوز الإماراتية فقد صرح الكوافير الخاص بسوزان تميم في بيروت "أن تميم ارادت ترك الغناء، والتوجه لإكمال دراستها في جامعة القاهرة".[14] كما أكد الأمر أيضا أحد أصدقائها المقربين .
شيع جثمانها من جامع الخاشقجي في بيروت بعد وصولها إلى بيروت من دبي في 4 أغسطس 2008 ووريت في جبانة في بيروت في "محلة قصقص".[15]. خلا تشييعها من الحضور الرسمي و النقابي، فاقتصر على ذويها، كما حضر من الوسط الفني فقط الفنان معين شريف والممثل والمخرج باسم مغنية اضافة إلى مصفف الشعر جو رعد. و لم تحضر أي شخصية فنية أخرى.[بحاجة لمصدر]
جاء في مؤتمر صحفي لشرطة دبي 11 أغسطس 2008 أن القاتل الذي تم تصويره من قبل كاميرات أمن البرج السكني في منطقة المارينا بدبي قد تم القبض عليه في "بلد عربي"، من جهة أخرى ألقت الشرطة المصرية القبض على محسن السكري، والذي يشغل وظيفة "ضابط أمن مدني" في أحد الفنادق، والذي اعترف بتقاضيه مبلغا كبيرا ليقتل تميم، حيث ذكرت صحف إماراتية أن مشتبها بهما وصلا دبي قبل يومين من مقتل المغنية اللبنانية، وغادرا بعد مقتلها بساعات .[16] ويشرف النائب العام المصري على التحقيقات الجارية.
وقد وجه الادعاء العام المصري تهما رسمية ضد رجل الامن محسن السكري بقتل تميم مقابل مليوني دولار قبضها من هشام طلعت مصطفى، رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى للاستثمارات العقارية و تمت إحالتهما إلى محكمة الجنايات و رفع الحصانة عن هشام مصطفى
وجاء في نص الاتهام الرسمي ان هشام طلعت مصطفى "شارك من خلال تحريض واتفاق ومساعدة المتهم الاول (السكري) في قتل الضحية ثأرا". واضاف الادعاء في منطوق النص ان مصطفى "قدم له (السكري) معلومات خاصة واموال ضرورية للتخطيط للجريمة وتنفيذها
الأحد أغسطس 16, 2009 12:01 pm من طرف احمد صفوان
» رمضان كريم
الجمعة أغسطس 14, 2009 11:50 am من طرف المشرف العام (باسل)
» لأهداف السلوكية :
السبت يوليو 11, 2009 9:51 pm من طرف الزعيم
» الوحدة التاسعة
السبت يوليو 11, 2009 9:49 pm من طرف الزعيم
» الأهداف السلوكية
السبت يوليو 11, 2009 9:47 pm من طرف الزعيم
» الهمزة المتوسطة على الياء
السبت يوليو 11, 2009 4:39 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» تدريب التلاميذ على بعض المهارات الإملائية التي سبقت دراستها
السبت يوليو 11, 2009 4:37 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» ـ تضعيف الحروف " الشدة
السبت يوليو 11, 2009 4:35 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» الوحدة الثانية الجزء الأولأولا : حروف المـــد : ـ
السبت يوليو 11, 2009 4:34 pm من طرف المشرف العام (باسل)