الشبكات العنكبوتية.. أقصر الطرق لحسم المعركة الإيرانية
تجري اليوم انتخابات الرئاسة الإيرانية في أجواء ملتهبة.
الصراع يدور بين 4 مرشحين.. اثنان يمثلان تيار الإصلاحيين وهما: أحمدي نجاد الرئيس الحالي.. ومحسن رضائي الرئيس السابق للحرس الثوري.. واثنان يمثلان تيار المحافظين هما: حسين موسوي رئيس الوزراء السابق ومهدي كروبي رئيس مجلس الشوري السابق.
المرشحون أربعة.. ولكن المنافسة شرسة بين اثنين أحدهما سيكون الرئيس القادم لإيران.. موسوي ونجاد.
الاثنان مختلفان في التوجهات السياسية.. خاصة تجاه الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقة إيران بالغرب.
نجاد يتمسك برؤيته ويستمر في عدائه لأمريكا حتي بعد تولي أوباما رئاسة البيت الأبيض.. لأنه يري أن السياسة الأمريكية لن تتغير.. بينما يري موسوي أن هناك تغييراً في السياسة الأمريكية بعد تولي أوباما.
هناك شكوك حول نزاهة الانتخابات في ظل رئاسة أحمدي نجاد.. هذه الشكوك دفعت الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رافسنجاني لشن هجوم شديد علي نجاد واتهامه بالكذب والتلفيق وطالب مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي بالتدخل وضمان نزاهة سير العملية الانتخابية.
المعركة الانتخابية دارت بشراسة داخل شوارع العاصمة طهران في الأيام الأخيرة.. وأشارت استطلاعات الرأي أن موسوي يحظي بشعبية كبيرة.. ولكن مازال لأحمدي نجاد أنصار أقوياء.. يتشددون في نصرته.
المتصارعون.. لجأوا إلي تكثيف حملاتهم الدعائية عبر الشبكات العنكبوتية أو الإنترنت الذي أصبح أكثر الوسائل انتشاراً وتأثيراً في الناس.
استطاع نجاد أن يقيم شبكات عنكبوتية يشارك فيها أنصاره بقوة للوصول إلي أكبر عدد من الناخبين.. لترويج برنامجه.. وأيضاً موسوي نجح في التأثير علي ملايين الناخبين من خلال الإنترنت في محاولة للفوز علي نجاد المتهم بنشر الأكاذيب والتلفيقات.
الحرب الانتخابية.. لم تقتصر علي الشوارع أو تدور في الأزقة والحارات.. وإنما أصبحت أكثر شراسة علي الإنترنت.
الإنترنت أصبح أقصر الطرق لحسم المعارك الانتخابية.
تجري اليوم انتخابات الرئاسة الإيرانية في أجواء ملتهبة.
الصراع يدور بين 4 مرشحين.. اثنان يمثلان تيار الإصلاحيين وهما: أحمدي نجاد الرئيس الحالي.. ومحسن رضائي الرئيس السابق للحرس الثوري.. واثنان يمثلان تيار المحافظين هما: حسين موسوي رئيس الوزراء السابق ومهدي كروبي رئيس مجلس الشوري السابق.
المرشحون أربعة.. ولكن المنافسة شرسة بين اثنين أحدهما سيكون الرئيس القادم لإيران.. موسوي ونجاد.
الاثنان مختلفان في التوجهات السياسية.. خاصة تجاه الولايات المتحدة الأمريكية وعلاقة إيران بالغرب.
نجاد يتمسك برؤيته ويستمر في عدائه لأمريكا حتي بعد تولي أوباما رئاسة البيت الأبيض.. لأنه يري أن السياسة الأمريكية لن تتغير.. بينما يري موسوي أن هناك تغييراً في السياسة الأمريكية بعد تولي أوباما.
هناك شكوك حول نزاهة الانتخابات في ظل رئاسة أحمدي نجاد.. هذه الشكوك دفعت الرئيس الإيراني الأسبق هاشمي رافسنجاني لشن هجوم شديد علي نجاد واتهامه بالكذب والتلفيق وطالب مرشد الثورة الإسلامية علي خامنئي بالتدخل وضمان نزاهة سير العملية الانتخابية.
المعركة الانتخابية دارت بشراسة داخل شوارع العاصمة طهران في الأيام الأخيرة.. وأشارت استطلاعات الرأي أن موسوي يحظي بشعبية كبيرة.. ولكن مازال لأحمدي نجاد أنصار أقوياء.. يتشددون في نصرته.
المتصارعون.. لجأوا إلي تكثيف حملاتهم الدعائية عبر الشبكات العنكبوتية أو الإنترنت الذي أصبح أكثر الوسائل انتشاراً وتأثيراً في الناس.
استطاع نجاد أن يقيم شبكات عنكبوتية يشارك فيها أنصاره بقوة للوصول إلي أكبر عدد من الناخبين.. لترويج برنامجه.. وأيضاً موسوي نجح في التأثير علي ملايين الناخبين من خلال الإنترنت في محاولة للفوز علي نجاد المتهم بنشر الأكاذيب والتلفيقات.
الحرب الانتخابية.. لم تقتصر علي الشوارع أو تدور في الأزقة والحارات.. وإنما أصبحت أكثر شراسة علي الإنترنت.
الإنترنت أصبح أقصر الطرق لحسم المعارك الانتخابية.
الأحد أغسطس 16, 2009 12:01 pm من طرف احمد صفوان
» رمضان كريم
الجمعة أغسطس 14, 2009 11:50 am من طرف المشرف العام (باسل)
» لأهداف السلوكية :
السبت يوليو 11, 2009 9:51 pm من طرف الزعيم
» الوحدة التاسعة
السبت يوليو 11, 2009 9:49 pm من طرف الزعيم
» الأهداف السلوكية
السبت يوليو 11, 2009 9:47 pm من طرف الزعيم
» الهمزة المتوسطة على الياء
السبت يوليو 11, 2009 4:39 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» تدريب التلاميذ على بعض المهارات الإملائية التي سبقت دراستها
السبت يوليو 11, 2009 4:37 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» ـ تضعيف الحروف " الشدة
السبت يوليو 11, 2009 4:35 pm من طرف المشرف العام (باسل)
» الوحدة الثانية الجزء الأولأولا : حروف المـــد : ـ
السبت يوليو 11, 2009 4:34 pm من طرف المشرف العام (باسل)